مــنــتـديات البــــــاحــث الأفـضــــــل
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتدياتك "الباحث الأفضل". ندعـــــوك للتسجيل والانضمام لأسرة "الباحث الأفضل" والمساهمة بآرائك. فحضورك دعم لنا وقيمة مضافة لمنتدياتنا.
مــنــتـديات البــــــاحــث الأفـضــــــل
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتدياتك "الباحث الأفضل". ندعـــــوك للتسجيل والانضمام لأسرة "الباحث الأفضل" والمساهمة بآرائك. فحضورك دعم لنا وقيمة مضافة لمنتدياتنا.
مــنــتـديات البــــــاحــث الأفـضــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
إعلاناتكم هنا
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Fb110
المواضيع الأخيرة
» ديوان امرئ القيس
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالثلاثاء أبريل 28, 2015 2:49 pm من طرف عبدالجبار

» alwasila lkobra
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالثلاثاء يناير 20, 2015 2:52 pm من طرف زائر

» إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالجمعة فبراير 28, 2014 10:07 am من طرف ابراهيم عثمان

» نــــورســــيـــدنا رســــول الله
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأربعاء فبراير 26, 2014 9:29 pm من طرف ابراهيم عثمان

» فضل الصلاة على حضرة سيدنا رسول الله
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالثلاثاء فبراير 25, 2014 9:29 pm من طرف ابراهيم عثمان

» بشائر المحبين
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد فبراير 23, 2014 9:15 pm من طرف ابراهيم عثمان

» الاعجاز العلمى لسماع القرأن الكريم
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالخميس فبراير 20, 2014 10:38 am من طرف ابراهيم عثمان

» الصدقة
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالسبت فبراير 15, 2014 8:50 pm من طرف ابراهيم عثمان

» الصيام المسنون
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 10:51 pm من طرف ابراهيم عثمان

» لغة وفصاحته صلى الله علسة وسلم
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالجمعة فبراير 07, 2014 9:45 pm من طرف ابراهيم عثمان

» نصائح لاجتياز الامتحان
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد سبتمبر 22, 2013 3:57 pm من طرف مصطفى نبوي

» المراجعة الفعالة
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد سبتمبر 22, 2013 3:55 pm من طرف مصطفى نبوي

» الأيام الوطنية والعربية والدولية
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد سبتمبر 22, 2013 3:45 pm من طرف مصطفى نبوي

» النظام الداخلي للمؤسسة
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد سبتمبر 22, 2013 3:43 pm من طرف مصطفى نبوي

» ورقة تعريفية ببعض القواعد الإملائية
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد سبتمبر 22, 2013 3:41 pm من طرف مصطفى نبوي

» ميثاق الفصل الدراسي
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد سبتمبر 22, 2013 3:39 pm من طرف مصطفى نبوي

» الأولى باك علوم دروس+تمارين(تتمة)+ملخصات ذ.محمد شركي:مفتش اللغة العربية+الإمتحان الجهوي مع التصحيح (منقو)
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالسبت مايو 18, 2013 4:08 pm من طرف المدير العام

» تواريخ مباريات ولوج المراكز الجهوية للتربية و التكوين للموسم 2013/2014
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالسبت مايو 18, 2013 3:46 pm من طرف المدير العام

» مجموعة قصائد رائعة لمحمود درويش
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالإثنين مايو 13, 2013 6:34 am من طرف المدير العام

» عاجل :النقابات التعليمية بزاكورة تدين الاقتطاعات من اجور الشغيلة و تدعو الشغيلة التعليمية الى سحب ارصدتها من البنوك جماعيا و تدعو الفروع النقابية الى الوحدة و التنسيق و تقرر خوض اضراب لمدة 48 ساعة ايام 15 و 16 ماي 2013
الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالأحد مايو 12, 2013 10:17 am من طرف المدير العام



 

 الشعب السوري ضحية النظام والعرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المــدير العام منشئ المنتدى
المــدير العام         منشئ المنتدى
المدير العام


عدد المساهمات : 1009
نقاط : 2828
تاريخ التسجيل : 29/11/2011
العمر : 12
الموقع : https://albahito.alafdal.net

الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Empty
مُساهمةموضوع: الشعب السوري ضحية النظام والعرب    الشعب السوري ضحية النظام والعرب  Emptyالجمعة يناير 06, 2012 6:52 am

الشعب السوري ضحية النظام والعرب



عبد الباري عطوان
المساء : 06 - 01 - 2012




من
المؤكد أن النظام السوري يواجه عزلتين، عربية ودولية، وحصارا اقتصاديا
خانقا، وانتفاضة شعبية لم تنجح حلوله الأمنية الدموية في قمعها طوال الأشهر
العشرة الماضية، ولكن من المؤكد أيضا أن أوضاع خصومه ليست وردية على
الإطلاق، الأمر الذي قد يدفعه إلى الشعور ببعض الاطمئنان، ولا نقول
الاسترخاء، لأن الضغوط الهادفة إلى تغييره ستستمر، وربما تتضاعف في العام
الجديد.

الجامعة العربية، التي تقود العمل العربي للتغيير الديمقراطي في
سورية، تعيش مرحلة من الارتباك بعد أن نجح النظام في فرض شروطه عليها،
وتعديل بروتوكولاتها، واحتواء مهمة المراقبين، التي راهنت على رفضه لها.
ومن المفارقة أن اللعنات تنصب عليها من المتظاهرين في الداخل والخارج،
ويتعاطى النظام معها ومع مراقبيها بنوع من الريبة والشك.

وزراء الخارجية
العرب جعلوا من فريق المراقبين «حصان طروادة»، الذي سيمكنهم من اقتحام
قلاع النظام السوري، وتحطيم أسوار ممانعته ومناوراته، وعندما فتح النظام
قلاعه لهم بالحد الأدنى من المقاومة، وبدأ المراقبون يقدمون صورة عن الواقع
على الأرض مغايرة «شيئا ما» للصورة النمطية السائدة في الفضائيات، بدأت
عمليات التشكيك في بعثة المراقبين، ونبش ماضي رئيسها السوداني علي الدابي،
وسجله الحافل في انتهاك حقوق أهالي دارفور والمشاركة في ثورة الإنقاذ
السودانية، التي قادها العسكر برئاسة الجنرال عمر البشير.

الجنرال
الدابي ليس سويديا، وهو مثل الغالبية الساحقة من زملائه الجنرالات العرب،
ينتمي إلى مؤسسات اغتصبت السلطة عبر الانقلابات العسكرية، ثم إنه لم يكن
خيارا أمريكيا أو أمميا، وإنما خيارا عربيا محضا، ومن قبل لجنة وزراء
الخارجية التابعة للجامعة والمتخصصة بالشأن السوري، فإذا كان هذا الخيار
خاطئا، فاللوم يجب أن لا يقع على الرجل ولا على دولته، وإنما على الذين
اختاروه لهذه المهمة.

لجنة المراقبين ذهبت إلى حمص وحماة، ومعظم النقاط
الساخنة في سورية، والتقت بالمواطنين، أو من أتيح لها الالتقاء بهم، فلماذا
كل هذا الهجوم الذي تتعرض له ورئيسها وهي ما زالت في بداية مهمتها،
فالمنطق يقول بحتمية الانتظار حتى تكمل جولاتها، وتقدم تقريرها إلى وزراء
الخارجية العرب، ثم بعد ذلك يمكن التطرق لمسألة نزاهتها من عدمها، أما
استباق الأمور وإطلاق الأحكام المتسرعة والإدانات المسبقة، بل والمطالبة
بسحبها، فهذا أسلوب غير علمي على الإطلاق.

كتبنا، وكتب الكثيرون، عن رفض
النظام السوري السماح للمراقبين، أو رجال الإعلام، بالاطلاع على سير
الأوضاع في البلاد، وعندما ذهبت هذه اللجنة إلى هناك، بعد مراوغات ومماطلات
من السلطات، تصور البعض، خاصة من بعض الثائرين ضد النظام في الداخل، أن
مهمة هذه اللجنة ليست تقصي الحقائق، وإنما الإطاحة بالنظام وحماية
المواطنين من بطشه. فكيف يتأتى لها ذلك وعدد طاقمها لا يزيد عن ستين شخصا،
ومعظمهم من المتقاعدين؟!

من الواضح أن النظام الرسمي العربي، والقديم
منه على وجه الخصوص، ارتكب جريمة كبرى في حق الشعب السوري وانتفاضته، عندما
صعد آمال السوريين في قرب الخلاص من نظامهم، ورفع من سقف توقعاتهم، ثم
تمخض جبلهم عن فأر صغير اسمه فريق المراقبين البائس، الذي نراه حاليا في
حالة من الضياع.

تركيا، الدولة المجاورة، والأكثر تأثيرا في الملف
السوري، بحكم الموقع ومناطق النفوذ، في حلب خاصة، أدركت فضيلة الصمت في
الفترة الأخيرة وفوائدها، فمن كان يتابع تصريحات رجب طيب أردوغان، رئيس
وزرائها، وحماسة أحمد داوود أوغلو، وزير خارجيتها، ومشاركاته الدؤوبة في
اجتماعات وزراء الخارجية العرب، يتبلور لديه انطباع بأن الأزمة السورية لن
تستمر لتسعة أشهر ولا تسعة أسابيع.

وفي الوقت الذي يبدو النظام السوري
متماسكا، ولو إلى حين، وتتجاوز نسبة تأييده 55 في أوساط السوريين في
الداخل، حسب استطلاع أجرته مؤسسة قطر (Qatar Foundation) ، وهي برئاسة
الشيخة موزة حرم، أمير البلاد، أي لا يمكن اتهامها بمحاباة النظام، تعاني
المعارضة السورية من انقسامات حادة في صفوفها، فبعد أقل من 24 ساعة على
توقيع اتفاق توحيدها أو أبرز فصيلين فيها، أي المجلس الوطني وهيئة التنسيق
الوطنية ظهرت خلافات حادة بين الجانبين من جهة، وداخل المجلس الوطني نفسه
من جهة أخرى، بسبب تباين وجهات النظر حول مسألة «التدخل الأجنبي». فهناك
جماعات في المجلس تعترض على نص في الوثيقة يعارض هذا التدخل، لأنها تريده،
وتتطلع إلى تكرار السيناريو الليبي في سورية.

الدكتور برهان غليون، رئيس
المجلس الوطني، الذي وقع الوثيقة، واتخذ موقفا مشرفا بمعارضته تدخل حلف
الناتو لإدراكه مدى خطورة ذلك على سورية المستقبل من ناحية، وانعدام
المقارنة بين النموذجين الليبي والسوري من ناحية أخرى، يتعرض لانتقادات
حادة من بعض زملائه أو شركائه في المجلس، الذين ينسون أن هذه الوثيقة جاءت
بطلب من الجامعة العربية ولجنة وزراء خارجيتها المكلفة بمتابعة الشأن
السوري.

الشعب السوري يبدو ضحية «لعبة أمم» جديدة يدفع ثمنها غاليا من
دمه وآمنه واستقراره، فهذا الشعب الذي صمد طوال الأشهر الماضية في مواجهة
أكبر آلة قمعية في المنطقة، وقدم أكثر من خمسة آلاف شهيد وما زال من أجل
كرامته وحريته، لا يستحق مثل هذه المعاملة، سواء من النظام أو من أشقائه
العرب الذين تخلوا عنه، أو جيرانه الأتراك الذين انكفئوا داخليا بعد أن
استخدم النظام أوراق ضغطه بفاعلية عندما حرك ملف التمرد الكردي من ناحية،
وفرض رسوما جمركية على البضائع التركية وألغى اتفاق التجارة الحرة
وتسهيلاتها بين البلدين.

النظام السوري يشعر بسعادة غامرة من جراء هذه
الانتصارات، ولكنها تظل انتصارات مؤقتة وقصيرة المدى، فالحصار الخانق بدأ
يعطي ثماره المرة، ليس فقط على الداخل السوري، وإنما على الجارة والداعم
الأكبر، أي إيران، وتوقيع الرئيس أوباما قرارا بفرض حظر على المصرف المركزي
الإيراني، وعقوبات على أي دولة أو شركة تتعامل معه في موازاة توقعات بفرض
أوروبا حظرا على الصادرات النفطية الإيرانية، كل هذا بمثابة إعلان حرب،
وتكرار سيناريو العراق الذي أدى إلى استنزاف الشعب العراقي وتجويعه أكثر من
13 عاما، مما دفع العراقيين، بمن في ذلك نسبة كبيرة من مؤيدي النظام،
للبحث عن بديل طلبا للخلاص، في ظل تجاهل الجيران لمعاناتهم، عربا كانوا أو
إيرانيين أو أتراكا.

المحزن أن الجناح المؤيد للحلول الدموية الأمنية
داخله بات يروج بأن الأزمة على وشك الانتهاء، وأن المظاهرات والاحتجاجات
باتت مقتصرة على منطقة حمص فقط، ولذلك لا بد من الاستمرار في نهج القتل
نفسه، وعدم تقديم أي إصلاحات حقيقية في الوقت الراهن، وهذا استنتاج ساذج
ومدمر في الوقت نفسه، ويكشف عن قراءة قاصرة للوضعين الداخلي والدولي.

الجامعة
العربية قدمت طوق النجاة من خلال مبادرتها وبروتوكول مراقبيها، وهي مبادرة
أغضبت معظم المعارضين، لأنها لم تطالب بإسقاط النظام مثلما كانوا يأملون،
وإنما بحقن الدماء والحوار وسحب الدبابات من الشوارع والإفراج عن
المعتقلين، وعدم تطبيق النظام لها وفورا قد يؤدي إلى تدويل الأزمة، ودول
الجامعة، خاصة المتشددة في معارضتها للنظام، الساعية إلى إسقاطه، خوفا من
تداعيات نجاته عليها وأمنها مستقبلا، تملك المال، بل الكثير منه، وتستطيع
«شراء» التدخل الدولي مثلما فعلت في ليبيا. وتستطيع في الوقت نفسه تمويل
وتسليح جماعات جاهزة لتفجير نفسها، وحرب طائفية شرسة قد تزعزع استقرار
البلد لسنوات وربما لعقود قادمة.

نكتب بتعقل، وبعيدا عن المقالات
الانفعالية والنارية، لأننا نحب سورية ولا نريدها أن تنجرف إلى حمام دم،
ولكننا لا يمكن أن ننسى أو نتناسى الكم الهائل من الإذلال والهوان الذي
ألحقه النظام بهذا الشعب، صاحب الدور المشرف في التاريخين العربي
والإسلامي، فهذا الإذلال لا يجب أن يتوقف فقط، وإنما يجب محاسبة كل من
مارسه بسادية طوال العقود الماضية.

المنطقة مرشحة لحروب دموية، أهلية أو
إقليمية، وسورية قد تكون في قلبها، أو محور أحد فصولها. فمثلما يتحدث
النظام عن مؤامرات خارجية، عليه أن يتقدم بمبادرات لمواجهتها بالتنازل
للشعب السوري، أو الشق الذي تمسك بالهدوء حتى الآن، ومن المؤسف أن المبادرة
الوحيدة التي يطرحها النظام حتى الآن هي القتل والمزيد منه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://albahito.alafdal.net
 
الشعب السوري ضحية النظام والعرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواطن بتافراوت ضحية النصب والاحتيال يشتكي أمام محكمة تيزنيت
» النظام الداخلي للمؤسسة
» وثائق ومغلومات قد تفيدك
» قصة فتاة إيرانية هز مقتلها العالم وهي حية‏ ندا سلطاني التي جعلوها "رمزاً للاحتجاجات على النظام الإيراني" تصدر كتاباً في ألمانيا
» ضابط سوري منشق يكشف خطة "الأسد" لاستهداف النظام بالمغرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــنــتـديات البــــــاحــث الأفـضــــــل  :: فضاء مجموعة الشباب الباحثين :: + :: أخبار دولية-
انتقل الى: